التربية الإيجابية للاطفال No Further a Mystery
التربية الإيجابية للاطفال No Further a Mystery
Blog Article
سيأخذ الأب أو الأم الكرة ولا أحد سيلعب بها (لا أحد يفوز).
كيف يمكننا تربية أطفالنا من خلال التوجيه بدلاً من السيطرة؟
كما قلنا بالفعل لا توجد طريقة ثابتة لتربية الطفل وتنشئته. كل ما يمكنك فعله هو تجربة طرق مختلفة لمعرفة ما يناسب احتياجات طفلك.
أخبرهم أيضًا بعواقب خرق القواعد والتزم بها. قد يجدون صعوبة في التكيف في البداية ، لكن سيساعد ذلك في تشكيل مستقبلهم.
تعتبر العلاقة بين الوالدين والأطفال واحدة من أكثر العلاقات تأثيراً في حياة الأطفال. إنها تشكل الأساس الذي يقوم عليه التطور والنمو الصحي للطفل.
وفعَّل صندوق النمر العربي ورشة عمل لتثقيف وإلهام الأطفال والشباب حول دور النمر العربي في النظام البيئي، وارتباطه بالتراث الثقافي والطبيعي الغني في المنطقة، وذلك عبر أنشطة تفاعلية تشمل رواية قصص لتعريفهم بموطنه وتحدياته، وكيفية الحفاظ عليه.
فالتربية الإيجابية تقوم على وضع قواعد واضحة للغاية ومتفق عليها بين الأهالي نور والأطفال، وتشجع الأهالي على السماح للأطفال بالتعامل مع عواقب أفعالهم دون التدخل لإنقاذهم.
وعندما يشعر الأطفال بعلاقة قوية مع والديهم، فمن المرجح أن يتصرفوا بشكل مناسب ويكبروا ليكونوا بالغين مرنين وواثقين ومهتمين ومسؤولين.
وظيفة الوالدين ليست إجبار الأبناء على أن يكونوا مثاليين، لأنه لا يوجد أحد مثالي. وواحدة من وظائف الأهالي أن ساعدوا الأطفال على أن يتعلموا تحمل المسؤولية عن أخطائهم وأن يكون لديهم استراتيجيات بديلة لتفاديها في المستقبل.
ولكن ما هي التربية الإيجابية، وكيف يمكن تطبيقها في الحياة اليومية؟ في كتابها “التربية الإيجابية: دليل أساسي”، توضح ريبيكا إينس هذه المبادئ وتقدم استراتيجيات عملية لتطبيقها.
بالاستعانة بالتواصل الإيجابي، يمكن للوالدين بناء علاقة ثقة مع أطفالهم.
وهو يتطلب الصبر والمرونة والقدرة على التكيف، لكنه في النهاية يمكن أن يؤدي إلى بيئة أسرية أكثر التربية الإيجابية للاطفال سعادة وأطفالاً أكثر سعادة وصحة.
يساعد هذا في تعليم الأطفال كيفية التعبير عن مشاعرهم بطرق صحية.
كيف يمكن تطبيق مبادئ التربية الإيجابية في الحياة اليومية؟